الأمم كالأفراد تنمو وتنمو وتموت وخرجت علينا تلك التى تسمى أمريكا بزخرفها واقتصادها وقوتها
ولكن أمريكا وأذناب أمريكا يعيشون الآن فى أزمة مالية طاحنة ، أزمة قد تضع أمريكا حيث لا ترتفع
، وهذا من عجائب القدر ولكن وما ربك بظلام للعبيد ، التعاملات الربوية الرهيبة فى بنوك العالم
والكلمات الرنانة للأستاذة رأسمالية تقع الآن ، وتجرى محاولات الإنقاذ ، ولا يخفى على أحد دور
اليهود المعلوم فى هذه الأزمة المالية ، ولكن هذه نهاية من يلعب بأموال الناس ويعطى الأموال للغنى
بعد أن يأخذ من المطحونين ، وهكذا تسقط الرأسمالية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق