هى بالفعل موقعة الفرقان ، الفرقان بين أهل الحق وأهل الزيف والضلال .
الصهاينة الآن يحاولون اختراق غزة عن طريق البر ، ولكن ستكون غزة الجحيم الذى ينتظرهم ،
المقاومة صامدة وستبقى تدافع وتهاجم هذه الشرذمة الملعونة .
اليوم يوم الفرقان لن يفلح اليهود بعد اليوم ، سيذوقون الذل ويتجرعون المهانة ،
هؤلاء الذين قصفوا بيوت الله قصفوا مسجد الخلفاء الراشدين و الدكتور المقادمة وعماد عقل وغيرهم من المساجد ،
هؤلاء الملاعين الذين قتلوا مجاهد العلماء أبو بلال نزار ريان رحمه الله
لن ترتاحوا كثيرا يا ملاعين
يا صهيونى يا ملعون راح نشطب اسمك من الكون
هناك تعليق واحد:
تقبل الله المجاهد نزار ريان شهيدا
وأسكنه فسيح جناته
إرسال تعليق