إنه المجاهد العظيم الشيخ أبو مصعب سعيد صيام الرجل الثانى فى حماس ووزير الداخلية الفلسطيني ، وثعلب حماس المراوغ الذى أتعب الصهاينة وأعوانهم .
ها هو يترجل الفارس ، ويستشهد البطل ، بطل من طراز فريد ، هو صاحب الشعبية الكبيرة وأكثر نائب حصل على أصوات فى انتخابات المجلس التشريعى الأخيرة على متوى قطاع غزة والضفة الغربية .
رحمك الله يا أبا مصعب فقدت كنت نعم المجاهد الذى لم يلين ، والذى استشهد فى سبيل الله ، فأنت الآن الآن فى روح وريحان فى أعالى الجنان بمشيئة الرحمن .
والله إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا لفراقك يا أبا مصعب لمحزنون ولا نقول إلا ما يرضى ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون .
فقد ترجل السعيد يوم الخميس 15 يناير وهو صائم بعد أن اغتاله العدو الصيونى بالطائرات .
فنشهد أنك يا أبا مصعب كنت نعم الرجل ونعم المجاهد ونعم المدافع عن أهله وأمن بلده .
فسلام عليك يا أستاذ سعيد بإذن الله نلتقى سويا فى الجنة .
هناك ٣ تعليقات:
لم يمت ... فقد ذهب ليزيت بنقديته و يعيد ترتيب مخططاته و يعود
قد فزت يا ابا مصعب
تقبل مروري ..
جزاكم الله خيرا على مروركم
ورحم الله أبا مصعب
اللهم إنا نستودعك أسماء الشهدا ونساءهم وأولادهم
اللهم فمن استودعك شيئا حفظته
اللهم عليك بعدوهم اللهم زلزل الأرض من تحت أقدامهم
اللهم آمين
إرسال تعليق