عباس مرزا الذى ينتمى إلى البهائيين يحكم فلسطين بعد أن ضغط شارون وبوش على ياسر عرفات لكى يجعله رئيسا للوزراء ونفس الامر فى المتصهين سلام فياض .
وبعد أن تقدم مبارك بخطوة لكى تلتقى حماس وفتح يصر المرزا على عدم التوافق ويرفضه ويريد أن تموت غزة ويحيا البهاء ولكن قربت نهايتك أنت وبهائك أيها المرزا .
وأنا أدعو الأخوة فى فتح إلى أن يخلعوا هذا المرزا لأنه عار على فتح وشهداء الأقصى .
وفى النهاية أريد أن أسمع مطر وهو يتكلم عن عباس حيث يقول
عباس وراء المتراس،
يقظ منتبه حساس،
منذ سنين الفتح يلمع سيفه،
ويلمع شاربه أيضا،
منتظرا محتضنا دفه،
بلع السارق ضفة،قلب عباس القرطاس،
ضرب الأخماس بأسداس،
بقيت ضفة
لملم عباس ذخيرته والمتراس،
ومضى يصقل سيفه،
عبر اللص إليه، وحل ببيته،
أصبح ضيفه
قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه؛
صرخت زوجة عباس" :أبناؤك قتلى،
عباس،ضيفك راودني،
عباس،قم أنقذني يا عباس"،
عباس - اليقظ الحساس - منتبه لم يسمع شيئا،
زوجته تغتاب الناس
صرخت زوجته " :عباس، الضيف سيسرق نعجتنا"،
قلب عباس القرطاس،
ضرب الأخماس بأسداس،
أرسل برقية تهديد،
فلمن تصقل سيفك يا عباس؟
لوقت الشدة.إذن،
اصقل سيفك يا عباس!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق