طالب الاف المصريين بإنهاء حكم الرئيس حسني مبارك الممتد منذ 30 عاما في احتجاجات غير مسبوقة في أنحاء البلاد بالأمس الثلاثاء استلهمت الثورة التي أطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي.
وكشفت الإحصائيات حول أحداث "يوم الغضب" أمس بالقاهرة والمحافظات عن استشهاد 3 مواطنين من مدينة السويس، هم: غريب السيد (44 عامًا) أُصيب بطلق ناري في البطن، مصطفى رجب عبد الفتاح (22 عامًا) أُصيب بطلق ناري في القلب، وسليمان صابر (31 عامًا) عاطل عن العمل ومات مختنقًا من آثار قنابل الغاز التي أطلقتها الشرطة، فيما لقي مجند أمن مركزي مصرعه تحت أقدام زملائه في ميدان التحرير.
وقال المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية- في بيان له- إن قوات الأمن اعتقلت أكثر من 1000 متظاهر حتى هذه اللحظات، موزعون على كل المحافظات، تمَّ إطلاق سراح بعضهم، فيما لا يزال قرابة الـ500 رهن الاعتقال.
وكشفت التوزيعات أن محتجزي القاهرة في معسكر السلام تخطوا (220 معتقلاً)، بينما وصل العدد في الإسكندرية إلى (25)، وأسيوط (3)، وطنطا (2)، وبورسعيد (6)، والمنصورة (4)، فيما لا يزال هناك عدد كبير غير معلوم أماكن وجودهم.
وكشفت الإحصائيات حول أحداث "يوم الغضب" أمس بالقاهرة والمحافظات عن استشهاد 3 مواطنين من مدينة السويس، هم: غريب السيد (44 عامًا) أُصيب بطلق ناري في البطن، مصطفى رجب عبد الفتاح (22 عامًا) أُصيب بطلق ناري في القلب، وسليمان صابر (31 عامًا) عاطل عن العمل ومات مختنقًا من آثار قنابل الغاز التي أطلقتها الشرطة، فيما لقي مجند أمن مركزي مصرعه تحت أقدام زملائه في ميدان التحرير.
وقال المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية- في بيان له- إن قوات الأمن اعتقلت أكثر من 1000 متظاهر حتى هذه اللحظات، موزعون على كل المحافظات، تمَّ إطلاق سراح بعضهم، فيما لا يزال قرابة الـ500 رهن الاعتقال.
وكشفت التوزيعات أن محتجزي القاهرة في معسكر السلام تخطوا (220 معتقلاً)، بينما وصل العدد في الإسكندرية إلى (25)، وأسيوط (3)، وطنطا (2)، وبورسعيد (6)، والمنصورة (4)، فيما لا يزال هناك عدد كبير غير معلوم أماكن وجودهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق