اعتدت قوات الأمن بالعصي والهراوات على الآلاف من النشطاء والمواطنين المتظاهرين في يوم الغضب بمناطق مختلفة بالقاهرة؛ الأمر الذي أسفر عن إصابة العشرات منهم، فيما تم اعتقال بعضهم من أمام وزارة الداخلية ومجلس الشعب وشارع القصر العيني.
وأطلقت أجهزة الأمن القنابل المسيلة للدموع ضد المتظاهرين بمنطقة دوران شبرا وفرَّقتهم برش المياه عليهم، فيما نجح المتظاهرون في تحرير عددٍ من المعتقلين من أيدي الأمن.
وفرَّقت قوات الأمن آلاف المتظاهرين في الشوارع الجانبية وطاردتهم، واستمرت في حملة اعتقالات شرسة.
وحاصرت قوات الأمن آلاف المتظاهرين الذين انطلقوا من شارع جامعة الدول العربية أثناء سيرهم على كوبري الشيراتون، واعتدت عليه بالضرب بالهراوات؛ ما أدَّى إلى إصابة عددٍ منهم، ووقوع حالات إغماء بينهم.
وفي ميدان التحرير حاولت قوات الأمن تفريق المتظاهرين بفتح خراطيم المياه عليهم، وحاصرتهم أمام مجمع التحرير، وأغلقت جميع الطرق المؤدية إليه.
وطاردت قوات الأمن المتظاهرين أمام مجلس الشعب في الشوارع المحيطة بالمجلس، وأطلقت قنابل الغاز المسيلة للدموع واعتقلت العشرات من المتظاهرين.
وأغلق الأهالي القادمون من منطقتي باب الشعرية والمنيرة شارع رمسيس أمام دار القضاء العالي؛ حيث أعلن المتظاهرون الدخول في اعتصامٍ مفتوحٍ حتى يتم الإفراج عن النشطاء المعتقلين.
وطاردت قوات الأمن الأهالي في شارع عبد الخالق ثروت، وحاصرت الصحفيين والمصورين في كردونٍ أمني، واستدعت مديرية أمن القاهرة مزيدًا من التعزيزات لمواجهة آلاف المواطنين المتدفقين إلى المنطقة.
وأطلقت أجهزة الأمن القنابل المسيلة للدموع ضد المتظاهرين بمنطقة دوران شبرا وفرَّقتهم برش المياه عليهم، فيما نجح المتظاهرون في تحرير عددٍ من المعتقلين من أيدي الأمن.
وفرَّقت قوات الأمن آلاف المتظاهرين في الشوارع الجانبية وطاردتهم، واستمرت في حملة اعتقالات شرسة.
وحاصرت قوات الأمن آلاف المتظاهرين الذين انطلقوا من شارع جامعة الدول العربية أثناء سيرهم على كوبري الشيراتون، واعتدت عليه بالضرب بالهراوات؛ ما أدَّى إلى إصابة عددٍ منهم، ووقوع حالات إغماء بينهم.
وفي ميدان التحرير حاولت قوات الأمن تفريق المتظاهرين بفتح خراطيم المياه عليهم، وحاصرتهم أمام مجمع التحرير، وأغلقت جميع الطرق المؤدية إليه.
وطاردت قوات الأمن المتظاهرين أمام مجلس الشعب في الشوارع المحيطة بالمجلس، وأطلقت قنابل الغاز المسيلة للدموع واعتقلت العشرات من المتظاهرين.
وأغلق الأهالي القادمون من منطقتي باب الشعرية والمنيرة شارع رمسيس أمام دار القضاء العالي؛ حيث أعلن المتظاهرون الدخول في اعتصامٍ مفتوحٍ حتى يتم الإفراج عن النشطاء المعتقلين.
وطاردت قوات الأمن الأهالي في شارع عبد الخالق ثروت، وحاصرت الصحفيين والمصورين في كردونٍ أمني، واستدعت مديرية أمن القاهرة مزيدًا من التعزيزات لمواجهة آلاف المواطنين المتدفقين إلى المنطقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق