استنكر النائب الدكتور فريد إسماعيل، عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمجلس الشعب والعضو الشرعي لانتخابات 2010م، ما قام به الحزب الوطني ورجال الأمن والبلطجية, ورؤساء اللجان وأعضاؤها الذين تم اختيارهم من المجالس المحلية من عمليات تزويرٍ فجٍ.
وأشار إسماعيل إلى أنَّ ما حدث في يوم الانتخابات لم يكن انتخاباتٍ، ولكنه بلطجةٌ وتزويرٌ وإهدارٌ لكرامة الإنسان المصري وعدم احترامٍ لرغبته، كما أكد أنَّ اللجان التي كان بها انتخاباتٌ حقيقية كان التصويت فيها لصالح مرشح الإخوان.
وأكد أنَّ التزوير قد بدأ فجر يوم الانتخابات بحادثة تزوير كبيرة بتسويد 24 صندوقٍ انتخابي في مدينة فاقوس, واشترك فيها قيادات أمنية وقيادات لمجلس محلي المدينة.
كما قام الحزب بعد الساعة الخامسة بتسويد كامل للصناديق رغم أن نسبة المشاركة كانت أقل من 25 % كما أعلنوا يعني لو أن الصندوق به ألف صوتٍ فقد كان يسود كاملاً لصالح مرشحي الحزب الوطني.
ووجه إسماعيل الشكر لأبناء الدائرة على حسن الثقة, وعلى حسن الظن, وعلى تحركهم وإيجابيتهم رغم التضييق الرهيب، ورغم الضغط الأمني، مؤكدًا أن الأهالي لديهم ثقة في الإخوان وفي أدائهم, وخير شاهدٍ على ذلك تلك السنوات الخمس السابقة في المجلس وما أُنجز فيها.
وأشار إسماعيل إلى أنَّ ما حدث في يوم الانتخابات لم يكن انتخاباتٍ، ولكنه بلطجةٌ وتزويرٌ وإهدارٌ لكرامة الإنسان المصري وعدم احترامٍ لرغبته، كما أكد أنَّ اللجان التي كان بها انتخاباتٌ حقيقية كان التصويت فيها لصالح مرشح الإخوان.
وأكد أنَّ التزوير قد بدأ فجر يوم الانتخابات بحادثة تزوير كبيرة بتسويد 24 صندوقٍ انتخابي في مدينة فاقوس, واشترك فيها قيادات أمنية وقيادات لمجلس محلي المدينة.
كما قام الحزب بعد الساعة الخامسة بتسويد كامل للصناديق رغم أن نسبة المشاركة كانت أقل من 25 % كما أعلنوا يعني لو أن الصندوق به ألف صوتٍ فقد كان يسود كاملاً لصالح مرشحي الحزب الوطني.
ووجه إسماعيل الشكر لأبناء الدائرة على حسن الثقة, وعلى حسن الظن, وعلى تحركهم وإيجابيتهم رغم التضييق الرهيب، ورغم الضغط الأمني، مؤكدًا أن الأهالي لديهم ثقة في الإخوان وفي أدائهم, وخير شاهدٍ على ذلك تلك السنوات الخمس السابقة في المجلس وما أُنجز فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق